الأقصى بين الهدم والتهويد
مفكرة الإسلام: إذا كانت فلسطين هي لب الصراع بين العرب والصهاينة الذين احتلوا أرضهم، فإن القدس والمسجد الأقصى يحتلان بؤرة هذا الصراع وقلبه النابض.
وإذا كانت وسائل الإعلام تطالعنا كل يوم بحجم الاعتداءات الصهيونية الرهيب على الشعب الفلسطيني، فإن الاعتداءات على المسجد الأقصى لم تأخذ حظها من التغطيات الإعلامية بالدرجة الكافية، رغم ما يحمله المسجد الأقصى من مكانة في قلوب المسلمين ورمزية تجعل من المس به مس بكرامة جميع المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها.
لذلك ومن منطلق دور الكلمة في إيقاظ قضية المسجد الأقصى في النفوس، جاء هذا الملف محاولة على استحياء للدفاع عن مسرى نبينا وأولى قبلتينا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق